«مسام» خلية عمل لا تتوقف لانتزاع ما زرعته ألغام ومتفجرات الحوثي
أحمد عايض
قال أحمد عايض رئيس تحرير موقع مأرب برس الإخباري أن مشروع «مسام» لنزع الألغام الذي أطلقه مركز الملك س...
حتى لايستغل هذه القضية أعداء الجنوب الإعلام المعادي المضلل والإعلام المسيس وكوم من المفسبكين من الغوغاء وأصوات النشازبمواقع التواصل الاجتماعي لمحاولة "إثارة المناطقية" بسموم إعلامهم المضلل الموجه إلى الجنوب وذلك للنيل من رموز وقيادات الجنوب الفذة بكل شاردة وواردة تحدث في العاصمة عدن خاصة والجنوب عامة ليس إلا لغرض في نفس يعقوب .
لكي نختصر المسافات ونقطع الطريق على هؤلاءالمتربصين واعداء الجنوب نأمل من مدير الأمن في محافظة لحج اللواء صالح السيد تسليم كل الجناة في قضية اغتيال الضابط محمد عبدالله سالم بن عفيف إلى مدير الأمن بالعاصمة عدن اللواء الشعيبي. لا نعلم ما الذي ينتظره اللواء صالح السيد أو يرجوه أو يتأمله من الرهان على الجناة وعدم تسليمهم بعد القبض عليهم في لحج من قبل أولئك الأبطال في الحزام الأمني ، للواء صالح السيد "تاريخك ناصع البياض" وأن أكثر مايسئ لنضالك وكذا يزيد التوتر عليك تسترك على هؤلاء الجناة المجرمين المحببيين البلاطجة القتلة الخارجين على النظام والقانون .
كذلك إذا رأيت نياب الليث بارزة فلا تظن بأن الليث يبتسم ، والحليم تكفيه الأشارة الشطحات والقنفزةتعجل بالسقوط المبكر للعرش وتعجل بالزوال المبكر من الكرسي، أنظر إلى حال الإخواني عبده لعكب تستر على مجرمين قبلكم كم شطح وتكبر وكم تقنفز بالأخير ترمي به الأقدار إلى صحراء منطقة عارين مثل السامري لا لا لا مساس، سبحان الله أثناء سيطرة جماعة الإخوان" على شبوة كم مقالات ذيلتها بأن الجماعة زائلون ليس بالقوة ولكن بأعمالهم بأفعالهم ومنها تسترهم على المجرمين .
أصبح واضح وضوح الشمس بكبد السماء يالسيد القنفزة أستعراض العضلات جنون البقر والشطحات والتستر على المجرميين لا يجدي نفعا ولا يحقق عدلاً وإنما يقرب المسافات ويعود بالانعكاسات والانتكاسات السلبية على حماقة مرتكبيها ويختصر كل المسافات ويعجل بالزوال "المبكر للعرش" فالبعض لا يؤمنون بالشراكة ولديهم هوس للوصول إلى السلطة واحتكارها يتكاثرون بكافة مؤسسات الجنوب كخلايا السرطان بالجسد يرتدون عباءة الوطن تارة وعباءة القبيلة والمنطقة تارة أخرى .
حفظ الله الجنوب من كل البلاطجة القتلة واحقق الحق والعدل والمساواة" وما العزة والكرامة والشموخ إلا "لصوت احرارها" للحديث بقية .