متابعات

حرب صيف 94...تحول مشروع الوحدة الطوعية إلى وحدة بالإكراه

تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي منشورا جاء فيه " كانت مدينة عدن تحتضن معظم المصانع الإنتاجية والمؤسسات الاقتصادية التابعة للقطاعين العام والخاص، ولم يكن في الحسبان أنها ستكون عرضة للتفكيك والزوال بعد انتهاء حرب صيف 94 وتحول مشروع الوحدة الطوعية إلى وحدة بالإكراه".

واوضحوا بأن إجمالي الطاقة البشرية الجنوبية التي سرّحت من أعمالها بعد إغلاق أبواب هذه المصانع والمؤسسات العامة والخاصة أو خضعت لقانون التقاعد الإجباري يقدّر بأكثر من 467,649 عاملا من أصل 604,200 عامل وموظّف معظمهم من الكوادر المؤهّلة علمياً وثقافياً في جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية.