زحف شعبي واسع لمعايدة الرئيس القائد "عيدروس الزبيدي"

توافدوا إليه من كل اصقاع المحافظات، محبة باتت تظهر جلية وواضحة للعيان، من قبل كل أبناء الجنوب بكافة أطيافهم السياسية وحتى المعارضين للزبيدي كانوا اوائل الحاضرين لتهنئته .

كل ذلك يؤكد أن مبدأ الرئيس الزُبيدي وهو الحرص على أن الجنوب لن يكون إلا بكل ولكل أبنائه، حقق نتائجه فالكل سواءا اتفق أو اختلف يعي أن المجلس الانتقالي الجنوبي وعلى رأسه الرئيس الزبيدي هو الحامل الوحيد لهموم هذا الشعب..

الحضور الكبير والتوافد يوجه رسائل كثيرة أبرزها أن هذه المناسبة حملت أهمية كبيرة، كونها حثّت الجنوبيين على الوقوف على كلمة سواء فيما بينهم من أجل التغلب على التحديات القائمة.