ثقافة وفنون

قصة النهر لليافعين

وكالة أنباء حضرموت

النهر؛ كيف يغير مجرى حياة عائلة بكاملها! وكيف تتحول لعبة صغيرة إلى لعبة كبيرة في ملاعب الحياة.

هل هي المصادفة؟ أم القدر الذي يكتب لنا مصائرنا ونرى واقعنا قد تغير.. تبدل من النقيض إلى النقيض.

قد أرهقني السؤال؟ عن الإعاقة. هل هي مصدر التحدي والتصدي والقوة.. أم الانطواء والسكينة والهدوء.. أم الإرادة؟ هكذا ورد سؤال البداية لقصتي – النهر.

قصة تدخل في كل التفاصيل الصغيرة، وتكوين النسيج الإنساني العائلي الفريد، الذي يجعل من النقص أو الإعاقة، أو فقدان قدرة ما من الحواس - قوة وعظمة ونجاحات، بفضل التربية الصالحة والعاطفة المتدفقة، المتجلية في قمة الإنسانية.

أورد هذه السطور للتعريف بقصتي الجديدة (النهر) لكي أقول للعالم (ما زال الإنسان - فينا رغم الحرب والقتل والدمار) أننا هنا فوق الأرض، كلنا (أبناء الله) بالشريعة والعقيدة والحياة.

إصدار: دار الهدى - أ. عبد زحالقة – 2024
الرسومات الداخلية: بريشة بثينة حلبي
لوحة الغلاف: بريشة آلاء مرتيني
المراجعة والتدقيق: محمود مرعي

غضب شعبي عارم في عدن يطلق حالة طوارئ سياسية في صفوف الانتقالي الجنوبي


كلمة مريم رجوي بحضور أعضاء من مجلسي البرلمان الإيرلندي: نظام الملالي محاصرٌ بالغضب الشعبي والسخط الاجتماعي العميق


شبكة من المؤامرات تحيط بالجزائر أم نسيج هواجس غير حقيقي


الملالي بين سندان التنازلات ومطرقة الانتفاضة: حين يصبح القمع الورقة الأخيرة