ثقافة وفنون

قصيدة

الرجاء والرضاء بالقدر

وكالة أنباء حضرموت

تأتي الأقدار والبشرى تُعاكِسٌني حين ما الحلمُ بدا ،،

أوكأن السعادة التي وهبت لغيري لم تنالني أبدا ،،

لا أعرف إن كنتُ غفوتٌ لحظةً او أني خلقتُ مقيدا،،

أنا بشرٌٌ خرجتٌ من صٌلبِِ كمن يخلق ولدا ،،

طرقتٌ على باب التفاني فلم أجد خلف البابِ أحدا،،

أبحرتٌ بشوقِِ إلى مرادي،وحين اتكلم لا أسمع صدى،،

طويت ستّ أوراق بيضاءٌ تضيءٌ بالنورِ مدى ،،

لا اقول إني ما احببتهن ، فهنَّ زهراتٌٌ تفتٌح غدا ،،

وما سخطتُ على اللهِ قدومهن ، غير إني ترجّيتهُ الولدا ،،

،،،

جهاز الأمن الاتحادي الروسي: اعتقال عميلين لأوكرانيا في القرم


قائد الحزام الأمني يزور قبر الشهيد أبو اليمامة


فصائل عراقية تطلق صاروخ كروز تجاه إسرائيل


أسعار الذهب اليوم الجمعة 27-9-2024 في اليمن