تقارير وحوارات
ذكرى الفخر بالبطولات والتضحيات
للجنوب نصيب من يوم الشهيد الإماراتي
من دماء أبناء الجنوب ودولة الإمارات العربية المتحدة الذكية، ارتوت أرض الجنوب، ثمنًا للتحرير من مليشيا الحوثي المدعومة من إيران، وقوى الإرهاب.
تخضب الجنوب بدماء وتضحيات زهرة أبناء الوطن كتف بكتف مع أشقائهم الإماراتيين، في كل شارع ومفرق، بمختلف أنحاء الجنوب، طولا وعرضا، في إقبال نادر على التضحية المطلقة، دون تردد على طريق النصر، في ملحمة من التآخي بين الشعبين المخلصين.
خلقت حرب تحرير الجنوب، حالة من وحدة البنيان بين شعبي الجنوب والإمارات، تعبر عنها مصادفة توافق الأعياد الوطنية، حيث يمثل الـ 30 من نوفمبر، يوما وطنيا للجنوب، كما أنه يوم الشهيد الإماراتي.
وعلى الرغم من حالة الحرب، إلا أن وجود القوات المسلحة لدولة الإمارات العربية المتحدة، في الجنوب، مثل عامل نجدة للبسطاء، من الشر الحوثي والإرهاب الإخواني، عبر مهمتين وحيدتين هما حماية المدنيين، وإطعام الجائعين.
ولا دليل أكبر على المؤازرة الإماراتية، والوقفة الصادقة من الجنوبيين، من تحرير الجنوب كاملًا من الحوثيين الإرهابيين ودحر قوى الإرهاب الإخوانية، وحفاظ الشعب على المكتسبات الميدانية، عبر قواته المسلحة الجنوبية.
من دماء أبناء الجنوب ودولة الإمارات العربية المتحدة الذكية، ارتوت أرض الجنوب، ثمنًا للتحرير من مليشيا الحوثي المدعومة من إيران، وقوى الإرهاب.
تخضب الجنوب بدماء وتضحيات زهرة أبناء الوطن كتف بكتف مع أشقائهم الإماراتيين، في كل شارع ومفرق، بمختلف أنحاء الجنوب، طولا وعرضا، في إقبال نادر على التضحية المطلقة، دون تردد على طريق النصر، في ملحمة من التآخي بين الشعبين المخلصين.
خلقت حرب تحرير الجنوب، حالة من وحدة البنيان بين شعبي الجنوب والإمارات، تعبر عنها مصادفة توافق الأعياد الوطنية، حيث يمثل الـ 30 من نوفمبر، يوما وطنيا للجنوب، كما أنه يوم الشهيد الإماراتي.
وعلى الرغم من حالة الحرب، إلا أن وجود القوات المسلحة لدولة الإمارات العربية المتحدة، في الجنوب، مثل عامل نجدة للبسطاء، من الشر الحوثي والإرهاب الإخواني، عبر مهمتين وحيدتين هما حماية المدنيين، وإطعام الجائعين.
ولا دليل أكبر على المؤازرة الإماراتية، والوقفة الصادقة من الجنوبيين، من تحرير الجنوب كاملًا من الحوثيين الإرهابيين ودحر قوى الإرهاب الإخوانية، وحفاظ الشعب على المكتسبات الميدانية، عبر قواته المسلحة الجنوبية.