تقارير وحوارات

العاصمة عدن

عمادة كلية طب الاسنان ليست جني أفغاني ياجني كربلاء

واهـ للاخبار

رئيس جامعة عدن يفتح نيران الفتنة، من لا يعرف الدكتور محمد حسن السقاف، الذي شغل عميد كلية طب الاسنان في احلك واصعب الظروف التي مرت بها عدن ومحافظات الجنوب، هذا الانسان المخلص لعمله الملتزم بمهامه والحريص على تطبيق النظام قدم الكثير وشكل طيلة الفترة الماضية حلقة وصرح تعليمي يفوق عظيم وقام بأعمال جباره في كلية طب الأسنان وأيضاً قام بفتح قسم طب الامتياز، وقام بمحاربة اوكار الفاسدين ولم يستثني احد، بل كان ذالك الشخص الصلب الثابت على مبادئه القوية، ولم يترك للفاسدين اي مجال بل شن عليهم حرب وكشفهم واحداً تلوا الثاني، وقالها لهم بالحرف الواحد لا ولن اقبل بالفساد الإداري والمالي، ناهيك عن التهديدات التي وصلته بالقتل والتصفية الجسدية هو وافراد عائلتة، ليس ذلك فحسب بل توصل الأمر بأن يقوموا بأحراق سيارتة الشخصية امام منزلة انذاك ومع ذلك لم تكتفي تلك الثلة الفاسدة الا انهم قاموا  بالتهديد والاعمال الغير اخلاقية وكان ورائ تلك الثلة قيادة من رأس هرم الجامعة واخرين، وانا مستعد اثبت كل ماقلته بالدليل المبرم والاكيد، الأعمال الادارية والمالية التي قام بها الدكتور محمد السقاف جعلت من الفاسدين ومن يقفون وراء الصفقات المشبوهة من الذين يديرون شبكات التهريب والفساد الإداري يعملون بشكل حثيث لاقالته من خلال مضايقته لهم بأعماله الملموسة والمشرفة مما جعلتهم امام الجميع بالخزي والعار، وكشف الفساد لدى الجامعه.

 

اليوم ومع التحدي الكبير الذي يواجه العاصمة عدن والمصاعب المعيشيةو الامنية وتردي الخدمات وفي ظل انتشار الفساد والمفسدين وعناصر الارهاب والتطرف التي تحاول الجهات الواقفة خلفها الى تمرير ما تريد وما يناسب مخططاتها ، ما دفع كل من رئيس جامعة عدن الدكتور الخضر الاصور في حكومة الا شرعية الى اقالته من منصبه تحت مبرر تعيين شخص جنوبي اخر.

 

هذا الشيء الذي حصل مع الرجل النزيه والشريف د. محمد حسن السقاف مؤشر خطير يدق ناقوس الفتنة بين الجنوبيين يسعى الخضر واعوانه اثارته في الجنوب خصوصا وان الدكتور محمد حسن السقاف من المساندين والمتعاونين مع الكثير من الجنوبيين ورفع الظلم عن البسطاء والوقوف معاهم ونبذه للمحسوبية والوساطة اذ اسهم ومن خلال الاحداث الأخيرة الى الوقوف الصلب وعدم السماح بتدهور الادارة الجامعية لدى كلية طب الاسنان، ويأت محسوباً عليها.

 

السقاف تم تكريمه قبل رمضان الماضي بيومين من قبل المفوضيه الجنوبيه للشفافيه ومكافحته الفساد بعد عمل لهده اللجنه في تقصي الحقائق والمعلومات عن الكليه لمده عامين برئاسه الدكتور زيد قاسم رئيس المفوضية وحدث التكريم هذا يحدث لأول مره وفي الاحتفال اللذي رفض رئيس الجامعة من الحظور، حيث ان حظور التكريم حظرهُ جمع غفير وحظر هذا الحفل التكريمي
الصحفي والكاتب القدير  
أ. نجيب يابلي 
ونائب رئيس الغرفة التجارية عضوا مجلس التعليم الأعلئ (المنصب) 
ووزير العدل السابق 
دخالد باجنيد
ووكيل وزارة التعليم العالي د. الجفري
وجمع غفير من الاكاديمين والقيادة العسكرية والامنية ومن خلاله تم تكريم د.السقاف بدرع المفوضيه لجهوده بالنهوض بالكلية أكاديمياً وعلمياً وإدارياً ومحاربته للفساد والمحسوبية.
كما تم ايضا تكريمه من قبل نقابه اعضاء هيئه التدريس ممثله برئسها د.فضل مكوع .

 

فلهذا نتسال هنا لماذا رفض رئيس الجامعه حضور التكريم؟؟؟ 
الأمر واضح وجلي لكل ذي عقل وتفكير ان الجميع اليوم مطالب بالوقوف ضد هذا الغول في الجامعة وخاصة  النقابة ورئيسها والمفوضية ورئيسها.

 

ان تطبيق د.السقاف القوانيين الاكاديمية واللوائح الجامعية 
هو ما أغضب جني كربلاء وهنا انني اكشف عن معلومة لايعرفها الكثير وهي التي أدت برئيس الجامعة لتغيير د.السقاف الا وهي :
قضية فصل ابنه قبل شهر من كلية طب الاسنان بسبب فشله في خمس مواد دراسية.


حيث حضر رئيس الجامعة بنفسه إلى كلية طب الاسنان
وطلب من العميد والمسجل إلغاء القرار وقال لهم بالحرف الواحد
أنا جئتكم كولي أمر وليس ك رئيس للجامعه
فكان جواب د. محمدالسقاف لجني كربلاء
الناس كلهم سواء سواسية.

ابعد هذا الكلام شك في فساد رئيس الجامعه.!

اليوم الكل مطالب بالوقوف ضد هدا الفساد الخطير والذي أن سكتنا عنه كانت نتيجته خراب البلاد وفساد العباد.

نود ان ننبه الدكتور الخضر الاصور ان نار الفتنة لن تشتعل في الجنوب بين ابناء الجنوب بل ، واول من سيكتوي بها، اليوم اصبح وضعه مختلفاً عن الامس.

وفي الختام اننا ندعوا جميع جهات الاختصاص متمثلة بسيادة محافظ محافظة عدن ووزير التعليم العالي واللجنة المفوضية الجنوبية لمكافحة الفساد ندعوهم للحظور والمحاسبة لكل فاسد ومحاسبتة محاسبة عادلة لقد حان وقت الحساب ومحاسبة كل فاسد.

الأزهر يستسلم للضغوط ويقبل بإصلاح التعليم الديني


يطارد هاري كين.. مرموش يواصل التوهج في الدوري الألماني


سقوط قاعدة درع الدوري المصري في ليلة تتويج الأهلي


ضجّة في الأردن بسبب درس عن المغنية اللبنانية سميرة توفيق