أخبار محلية

مكتب التجارة والصناعة بلحج يؤيد خطوات الانتقالي لإعلان دولة الجنوب العربي

وكالة أنباء حضرموت

يعلن قيادة وكوادر وموظفي مكتب الصناعة والتجارة بمحافظة لحج ممثلا بالمدير العام للمكتب الاستاذ عبدربه الجعفري  ، عن تأييده الكامل لكافة الخطوات والإجراءات السياسية والعسكرية والأمنية التي اتخذها ويتخذها المجلس الانتقالي الجنوبي وقواته المسلحة الجنوبية، في إطار مسار استعادة الدولة (دولة الجنوب العربي)، والعمل نحو تحقيق تطلعات شعب الجنوب في استعادة دولته المستقلة، تحت القيادة السياسية للمجلس الانتقالي الجنوبي برئاسة فخامة الرئيس القائد عيدروس قاسم الزبيدي.

كما تعبّر قيادة وموظفو مكتب الصناعة والتجارة بالمحافظة عن انحيازهم الكامل وتأييدهم للانتصارات العسكرية المتحققة في وادي وصحراء حضرموت ومحافظة المهرة، وما نتج عنها من بسط السيطرة على المنطقة العسكرية الأولى الارهابية، وتأمين المنافذ والحدود البرية، وقطع خطوط الإمداد التي تستخدمها المليشيات الحوثية والتنظيمات الإرهابية في تهريب السلاح والمخدرات، وتهديد أمن واستقرار الجنوب والمنطقة.

وتؤكد قيادة وموظفو المكتب أنهم جزء أصيل من النسيج الوطني الجنوبي، ويجددون استعدادهم الكامل للعمل تحت قيادة المجلس الانتقالي الجنوبي، ودعمهم ومساندتهم لكافة المواقف والقرارات السياسية التي يتخذها فخامة الرئيس القائد عيدروس قاسم الزبيدي، بما يحقق تطلعات وآمال شعب الجنوب في الحرية والاستقلال واستعادة دولته.

كما يدعو قيادة مكتب الصناعة والتجارة بالمحافظة  دول التحالف العربي، ودول الإقليم والجوار، والمجتمع الدولي، والمنظمات الأممية، إلى الاستجابة لمطالب وتطلعات شعب الجنوب المشروعة، واحترام حقه الكامل في تقرير مصيره، وفقًا للمواثيق الدولية، وإعلان دولته المستقلة دولة الجنوب العربي على كامل ترابه الوطني وحدوده التاريخية.

ويؤكد المكتب أن إعلان دولة الجنوب العربي، بقيادة فخامة الرئيس عيدروس قاسم الزبيدي، سيمثل عامل استقرار إقليمي، وعمقا استراتيجيا للأمن القومي العربي، ونقطة ارتكاز مهمة لتعزيز الأمن والسلم الدوليين.

صادر عن:
قيادة وموظفي مكتب الصناعة والتجارة 
محافظة لحج

خططا لقتل المئات بـ«هجوم إرهابي».. إدانة داعشيين في بريطانيا


بعد استبعاده من قائمة الجزائر.. حسام عوار يحسم الشائعات


سياسة ترامب.. الحلفاء «متشائمون» والأمريكيون «أكثر تفاؤلا»


الجيش الأوكراني ينسحب من «سيفرسك».. منعطف بمعركة «دونيتسك»؟