اليمن

التعليم العالي هو الطريق نحو تمكين المرأة باليمن

هشام فهد قائد غالب

فرص التعليم المتاحة امام الفتيات من الفئات المحرومة كما ان هناك قصورآ وفجوات أيضآ في نتائج التعليم والتحصيل في اليمن وعلئ الرغم من التوسع العملية التعليمة الأ ان معظم هذة البلدان تخفق غرضها الأساسي وان جودة التعليم في الواقع هي العامل الرئيسي المحدد للتعليم علئ النمو الأقتصادي فهي اساسية لاستمرار المكاسب المتحققة في مجال الحصول علئ التعليم 

وقد شهد التعليم علئ النمو الأقتصادي وهي أساسية لأستمرار المكاسب المتحققة في مجال الحصول علئ التعليم ولكن لعل اكثر جوانب ازمة التعليم في العالم العربي اثارة القلق وهي عدم قدرة التعليم علئ توفير متطلبات تتمية المجتمع العربي ويواجة الوطن العربي مشكلتان جوهريتان ثمتلان تحديدآ لمسارات التنمية، وهما  الفقر والبطالة وعلئ سبيل المقارنة وخصصت للدول العربية مقدرآ من مجموع الأنقاذ العام اكبر مما خصصتة المناطق الأخرئ اذا خصص أكثر من نصف البلدان الذي توافرة بيانات بشأنها 

وأن المجتمع اليمني أمامة الكثير من التحديات ووضع التنمية البشرية ورغم ان اليمن بالمقارنة من خلال معدل النمو السكاني وتنمية القدرة البشرية لقوة العمل واشكال التفاوت بين التعليم وتمكين المرأة 

فان النجاحات الأجتماعية  اليمنية في تحقيق أهدافها الطموحة مرهونآ بقدوة كل الفاعلين 

وقد أفرزت كل الفاعلين وأيضا أفرزت العديد من الأختلافات في جوانب المجتمع وأدئ ذلك الئ عدم قدرتة علئ مواكبة التغيرات المتلاحقة في مجال التقدم التكنولوجي المتطور وتمسكة بالعادات والتقاليد خاصة في المناطق الريفية ورغم أن اليمن قطع شوكآ كبيرآ من نقطة أنطلاق نظام التعليم وقامت هذة الدراسة بتحليل وتقويم من خلال وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس والقادة والتربويين كفئة هامة بالمجتمع وبتعليم المرأة من أجل تحقيق اهداف الدراسة والأجرأءة التي تم بها التعامل من معطيات الدراسة 

ومشاكل التعليم كثيرة ومتشابكة كونة يشكل منظومة متكاملة وتواجه اليمن تحديات وصعوبات جسيمة بمجال التعليم وتنظر اليها الدراسة بعمق وترئ انها أوساط مجتمعات وبالرغم انها اليمن لها تاربخ حضاري حب المراحل التاريخية وظروفها الزمنية 

وقد بين الأبحاث خلل في العملية التعليمة ينتجة مشاكل أخرئ ( صحية -إجتماعية - فقر -وبطالة) تعيق التقدم التنموي وهذا هو الدافع لقيام بهذة الدراسة من منطلق الدور الأساسي في تنمية المرأة في مجال التعليم باليمن 

وأهمية التعليم مسالة لم تعد يومآ محل جدل في اي منطقة من العالم فالتجارب الدولية المعاصر اثبت بما لايدع مجالآ وان جميع الدول التي تقدمت من بوابة التعليم بل ان الدول نفسها تضع التعليم في أولوية برامجها 

_وهب علم المباحثة ان هذة المشكلة لم تدرس علئ مستوئ المحلي من وجهة نظر أعضاء التدريس 

_تمكن أهمية هذة الدراسة كونها تناول موضوعآ وقدر كبير لأهمية التعليم 

_وتمكن أهمية الدراسة من اهمية التعليم كنظام أجتماعي تربوي وتنموي 

_تناول هذة الدراسة موضوعآ يرتبط ببناء الطلاب واعدادهم

وأصبح هناك إعتراف بالحقوق الأساسية للمرأة وبقدراتها كما ان هناك اليوم تطورات علمية وثقافية عديدة نافعة 

وعدم تطبيق الأخلاقيات المهنة في البيئة التعليمية في أغلب المؤسسات التعليمية وثثمتل في

_اللامبالات:من قبل بعض القائمين علئ التعليم في آدارات مختلفة 

_دعم مشاركة الأسر في تحفيز ابناأهم علئ التعليم 

_الظروف الأقتصادية للأسر المتدنية

_ضعف دور الأخصائين الأجتماعين من الأهل 

إضافة الئ عوامل إقتصادية أخرئ ولكنها تاتي في المرتبة الثانية من حيث التاثير ومقارنة العوامل الأجتماعية كما اشارت هذة الدراسات الئ توجه الفتيات الئ التعليم 

وللتعليم الجامعي محورية في تحسين الأوضاع الأجتماعية والأقتصادية للفتاة