وائل طفيح
إلى أين تذهب مادة الديزل؟
في أكثر من مرة يتكرر الكذب على الناس ويستمروا بكذبهم
وفي كل مرة ياتوا بكذبه جديدة بأن لم يعد لديهم مادة الديزل .
وهنا السؤال يطرح إلى أين تذهب وتروح القواطر ؟
اليس هذا بظلم شديد التلذذ بمعاناة المواطنين.
فعلية نناشد محافظ محافظة ابين اللوء الركن"ابوبكر حسين سالم" بأخذ نظرة ويراعو فيها المواطن فليس له طاقة بتحمل المعاناة فوق المعاناة فالكهرباء تزيد من معاناتنا بأنطفاءتها المتكررة، فهناك الكثير ممن يعانون الامراض كالسكر والضغط.
فهل تسارع الجهات المختصة بأيجاد الحلول والوقوف بجانبنا بكل مايعاني من ظروف ويكونوا قد أنتصروا للمواطن ويتجنبوا دعوات العجزة.
فلاً نريد العودة إلى الوراء ببيع الديزل في الأسواق سوداء فهذا الظلم بعينة وقمة القهر والأستحقار فكل مايريدة المواطن التخفيف من أنقطاعات الكهرباء لشرب شربة ماء بارد فلبو له مطلبة اوجدوا حل لامبررات لاجل أن تكونوا صادقين لا كاذبين في أعين الناس.