شبوة وإريافها
بعد أن كثرت عمليات الاغتيالات في مدينة عتق وإريافها وطالت صغار السن والجاني مجهول في أكثر من أربع أو خمس عمليات راح ضحيتها ما يقارب الثمانية أشخاص.
هذا عوضاً عن عمليات الإقتتال القبلي التي تحدث بين الفينة والأخرى بين قبائل شبوة وفي ضل صمت وعجز أمني غير مسبوق.
ونحن نطالب بتغيير شامل للقيادات الأمنية في المحافظة التي أثبتت فشلها وتواطؤها مع كثير من الجناة الفارين والمحكومين الذين لم ينفذ فيهم الأحكام الصادرة.
وبعد أن عجز قياديو أمن المحافظة من الحفاظ على الأمن في مدينة عتق حتى لو أضعف الإيمان فأظن أن ما في داعي للبقائهم نهائياً وقطعياً.