وائل طفيح
متى سيمن الله الخير لكِ يا (زنجبار)؟
في ظل أرتفاع أسعار الملابس بأبين قد يرهق المواطن من الشراء لكي يسعد أطفاله بفرحة قروب عيد الفطر المبارك
لكن غلاء الأسعار قد يرهق المواطن من شراء الملابس لأطفاله إرتفاع الأسعار بأبين قد يرهق المواطن من الشراء لكي يصنع الفرحة لأولاده الأطفال لكي يفرحون
ويستقبلون العيد بفرحة لا تقدر لكن غلاء أسعار الملابس يهضم معنويات كم من أسر تأسف عن شراء هذا بعيد الفطر المبارك فما بالكم بعيد الأضحى الذي تغلاء به الأضاحي الذي يحرم كم من أسر عن شراءها وهي واجبه
ارتفعت أسعار الاضاحي ومن جانب إرتفاع الملابس الذي ترهق الاهالي عن الشراء من جانباً آخر
في ظل غياب تأخيرالمعاشات الذي تتأخر من ثلاثه أشهر وبعضهم من سته وخمسه أشهر فكيف سيعملون قد تكركبت حياتهم وتحولت أفراح الأعياد السعيده من فرحة الى قهر ويأس عن فلدت أكبادهم علئ أولادهم
فهل من أحد سيردع هؤلاء التجار الذي كل همهم إدخال الأموال من ظهر المواطن الفقير الذي لا حول ولا قوة له على من بيده السلطه أن يكون جانباً آخر بجانب المواطن لحل كل المعانات الذي يعانوها من إرتفاع الأسعار في السلل الغذائية وفي الملابس وغيرها من الأغراض الذي يحتاجها المواطن
فأين كلام الله سبحانه وتعالى قال: ««ارحمون من في الأرض يرحمكم من في السماء»» فأين كلام الله الذي اصبحو لا يؤمنون به استغفر الله العظيم ولا حوله ولا قوه إلا بالله العلي العظيم
فبهذا نناشد محافظ محافظة أبين أن يكافح كل شخص يقوم بتلاعب الصرف ويرفع بقيمة الأسعار