صدام سالم
أبين.. والرد علئ مطبخ إعلام الميسري بجامعة ابني
قرأت مقالاً فيه كذب وبهتان ونتانة من مطبخ الميسري بالجامعة ولي حق الرد فيما قيل.
أولا: قيل انني انشر بإسماء مستعارة وهذا من الكذب ولست بالجبان حتئ لا ادافع عن حقي ومظلمتي وما يدور بدهاليز الميسري.
ثانيا: اما من ناحية انني اكتب منذ اكثر من خمس سنوات على الجامعة فهذه الكذبة الثانية ورب ضارة نافعة من ناحية ان لي اكثر من خمس سنوات في متابعة جامعة ابني (جامعة الميسري) التي كانت في حينها تتبع جامعة عدن وكان ما يسمئ بجامعة ابين في الاساس كلية من الكليات التابعة لجامعة عدن وقد خاطبت جامعة عدن عميد كلية التربية الميسري بانتدابي ولكنه قام بأخذ التوجيهات واخفاها في حينها وبعد سته اشهر تقل او تزيد قام بكتابة الرد ان الانتداب موقف ... و
وفي حينها كان الانتداب مفتوحاً ولكنه ماطل واخفئ التوجيهات التي وجهتها جامعة عدن له وكله موثق.
ثالثا: اين الذين يتجاوز عددهم الثلاثمائة والذي اوصلهم الى اربعمائة وخمسين من اعضاء الهيئة التعليمية ومتعاقدين التي يتحدث عنهم اعلام الميسري حيث ان عددهم اقل بكثير مما قيل حيث ان بعضهم محسوبين على ما يسمئ بجامعة ابين في الخارج في سياحة او مفرغين ومحسوبين اعضاء هيئة تعليمية.
رابعا: ان كلا من دكتور محمد سيف وعبد السلام ورشيد قد حصلت عندهم على امتيازات وهم اعرف بمستواي لانهم درسوني وكانت درجاتي عند الدكتور عبدالسلام اقوئ درجة على مستوى الطلاب يا مطبخ اعلام الميسري.
حيث ان اعلامي الميسري لا يفقه شيئا وليس لديه اي حيثيات عني فقضيتي ومظلمتي اقدم من كرسيه الذي عينه الميسري فيه لتبييضه وجعله بوقا له.
خامسا: ان ما قيل بإغلاق موضوعي فهذا كذبا وبهتان حيث انني لن اتنازل عن حقي في توضيح مظلمتي ولن اغلق ملف قضيتي وسأجعلها للراي العام وعلى طاولة كل مسؤول صاحب ضمير حي حتئ يعرف معاناتي وما تعرضت له من قبل (جامعة ابني) الذي قام بإدخال اسرته واقاربه والصفوة المقربين منه وجاء بهم من عدن علئ حسابنا نحن الخريجين حيث ان ابناءه لم يدرسوا عندنا بكليتنا ولم يتخرجوا منها بل كرسي النتانة وهو كرسي رئيس الجامعة هو من استقطبهم وكل ذلك حتئ يتم حرمان خريجين كلية التربية زنجبار.
سادسا: اما ماقيل من ناحية ان تعييني جاء في وقت انشاء (جامعة مودية) فهذا كذب وتلفيق من مطبخ الميسري حيث ان تعييني كان قبل تاسيس (جامعة ابني) حيث كان في عام 2017 بينما يذكر المطبخ الاعلامي ان تاسيس (جامعة ابني) كان في عام 2018 حيث انقلب السحر على الساحر وهنا انقلبوا صاغرين حيث انه يشهد مطبخ اعلام الميسري علئ نفسه بالكذب.
سابعا: يقول باتهامه ان القرار مزور وهنا نقول لكم هذه طرقكم المعوجه التي تمشون عليها في (جامعة ابني) كيف يكون القرار مزور مكتب الشؤون القانونية بجامعة عدن هو من طالب الميسري باعتمادي او عطائي الاستغناء يا مطبخ الميسري لكن اذا لم تستح فافعل ماشئت.
ثامنا: اما من ناحية الرقابة والمحاسبة فهذا المكتب الذي وضعه الميسري ليشرعن له ويقوم بتبييضه واما ميزانية الجامعة فلكم ان تسألوا كم الملايين التي قد تم صرفها في ترميم السور الذي حول بيوت واحواش الدكاتره ولا وجود لكلية التربية الام فقد انتهت ماعدا مساحة بسيطة جدا والزائر الئ الكلية سيرئ ذلك بام عينيه.
تاسعا: قام الميسري بتكسير البلوك ( البردين) ذات الجودة الممتازة في مكان اخر واستبدله ببردين من اقل جودة منه حيث ان السور الذي قام بإزالته افضل من السور الجديد الذي بناه.
كما كان عليه قبل ان يكسر السور القديم عليه ان يبدا بتكسير الاساس ايضا ولكنه ترك الاساس كما هو وقام بالبناء عليه وشويه رنج ( طلاء) ليقال انه انجز.
وهنا عليكم ان ترجعوا الئ جهاز الرقابة والمحاسبة واسألوه بكم أنشاء هذا السور الويفري الذي بنى على ساسه القديم وكم المبلغ الذي تم شخطه في بناء هذا السور المبلغ لم ولن تتخيله
عاشرا: اما من ناحية منحتي الدراسية فقد ادعيتم انني تحصلت عليها بابتزاز وهذا من الكذب والبهتان فانكم تكذبون بقدر ما تتنفسون وللعلم ان منحتي الدراسية جاءت من البروف معالي الوزير الدكتور حسين عبدالرحمن باسلامة وزير التعليم العالي السابق عندما راى استحقاقي حيث قام بالتوجية باعتماد لي منحة دراسية وقام هو بمتابعتها شخصيا بنفسه وكذلك لا انسى الدكتور مازن الجفري ما قصر معي.
واخيرا: وهنا اقول يا مطبخ اعام الميسري يا من تتبعون جماعة او جامعة موذية (مودية) اسألكم بايش من حق يدخل الميسري ابناءه واقاربه عل حسابنا ومن الذي شرعن لهم دخول (جامعة ابني) على حسابنا بينما نحن نتجه للشارع وهنا نقول ان الظلم ظالمات يوم القيامة
وايضا ان الله ليس بغافل عما يعملوا الظالمون وايضا ان الله ليمهل للظالم حتى اذا اخذه لم يفلته.
وهنا نقول الا تخجلون يقول المثل اذا لم تستحوا فاصنعوا ما شئتم نحن في زمن نفاق ولكننا لن نتخلئ عن كلمة الحق في زمن النفاق.
.